أدانت رابطة العالم الإسلامي الهجوم الكيماوي المروع الذي تعرضت له مدينة دوما بالغوطة الشرقية في سورية، وراح ضحيته عشرات المدنيين من النساء والأطفال.
وقالت في بيان لها صدر أمس (الإثنين): إن هذا العمل الوحشي يدخل في إطار جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية ويتنافى مع أبسط المبادئ الإنسانية وقواعد القانون الدولي، داعية المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته عاجلاً تجاه حرب الإبادة القائمة على التراب السوري، وحماية المدنيين، والضغط باتجاه الحل القائم على مبادئ إعلان جنيف 1 وقرار مجلس الأمن الدولي 2254. وأكدت الرابطة ضرورة بذل المزيد من الجهود ودعم الحل السياسي، سائلة الله العلي القدير أن يرحم الموتى ويشفي المصابين ويعجل بالفرج على الشعب السوري.
وقالت في بيان لها صدر أمس (الإثنين): إن هذا العمل الوحشي يدخل في إطار جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية ويتنافى مع أبسط المبادئ الإنسانية وقواعد القانون الدولي، داعية المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته عاجلاً تجاه حرب الإبادة القائمة على التراب السوري، وحماية المدنيين، والضغط باتجاه الحل القائم على مبادئ إعلان جنيف 1 وقرار مجلس الأمن الدولي 2254. وأكدت الرابطة ضرورة بذل المزيد من الجهود ودعم الحل السياسي، سائلة الله العلي القدير أن يرحم الموتى ويشفي المصابين ويعجل بالفرج على الشعب السوري.